إن الكثير منا عندما يسمع اسم عالم يخطر في باله أن حياة هذا العالم كانت مليئه بالتعقيدات و الجد وتخلوا من المرح أو الأمور العاطفية , بل و الأكثر من ذلك هو أن الإنسان يجد شيئاً في قرارة نفسه أنه لن يكون في يوم من الأيام في صف هؤلاء العلماء . فذلك وجدت أنه من الأنسب أن اضع في مدونتي حيزاً لهذه القصص لعل أن يكون لها تأثيراً على من سيقرأ هذه القصص . و قد أخترت توماس اديسون كبداية لسلسلة قصص العلماء الذين صنعوا للبشرية حضارتها . سأتكلم في هذه التدوينة عن ولادته و علامات نبوغه و سأكملها في المرة القادمة عن تعليمه و تأثير والدته في تحصيله العلمي إلى أن أصل إلى وفاته بإذن الله .

متابعة القراءة